في زمن ندر فيه من يقف بجانب المظلومين ويدافع عن أصحاب الحقوق، يبرز اسم مينا جرجس كأحد الرموز النبيلة في مجال الحراسات والخدمات الأمنية، ليس فقط بصفته مؤسسًا لشركة حراسات مرموقة، بل كإنسان يضع العدالة والوفاء في مقدمة أولوياته.
مينا جرجس لا يُعرَف فقط بخبرته في تنظيم وتأمين الفعاليات والمواقع الحيوية، بل يُعرَف بين الناس بأنه “بيجيب حق المظلوم”، لا يسكت عن خطأ، ولا يتجاهل استغاثة، ووقفاته المشرفة مع كثير من الحالات أصبحت حديث الشارع.
ومن أبرز ما يميزه:
-
علاقاته الواسعة مع معلمي مصر في كل المحافظات، فهم ليسوا مجرد عملاء أو متابعين… بل أصحابه وإخوته، يحترمهم ويدعمهم، ويعتبرهم شركاء في بناء وعي الأجيال.
-
تواجده المستمر في دعم القضايا المجتمعية، والدفاع عن المستضعفين.
-
شخصيته القوية المتزنة التي تجمع بين الحزم في العمل والرحمة في التعامل.
مينا جرجس ليس مجرد صاحب شركة حراسات، بل هو رمز للأمان والعدل والمروءة، ورسالة واضحة أن الأمن لا يُقاس فقط بالكاميرات والبوابات، بل برجال يحملون القيم في قلوبهم قبل أن يرتدوها في زيّهم.
