الدكتورة نادين الجمال تستعد لإطلاق أكبر حملة توعية للصحة النفسية على السوشيال ميديا
في ظل التحديات النفسية والاجتماعية التي يواجهها المجتمع المعاصر، تستعد الدكتورة نادين الجمال، استشاري الصحة النفسية والإرشاد الأسري، لإطلاق واحدة من أكبر حملات التوعية النفسية على مستوى السوشيال ميديا، عبر سلسلة حلقات مصوّرة تهدف إلى تسليط الضوء على قضايا الصحة النفسية، وتقديم الدعم والإرشاد للملايين من المتابعين من مختلف الأعمار والفئات.
🔹 رحلة حافلة بالعطاء والخبرة
الدكتورة نادين الجمال ليست مجرد طبيبة متخصصة، بل هي صاحبة رؤية إنسانية ومجتمعية شاملة، حيث كرّست حياتها المهنية لخدمة الصحة النفسية، وسعت على مدار سنوات إلى بناء جسور التواصل بين الناس والوعي النفسي السليم.
وقد عملت الدكتورة نادين مع العديد من المؤسسات العامة والخاصة، وقدمت خدماتها النفسية والإرشادية في أماكن متعددة، مما جعلها تحظى بسمعة طيبة وثقة كبيرة من جميع من تعاملوا معها، سواء أفراد أو جهات.
🔹 حملة توعوية غير مسبوقة
تُعد الحملة الجديدة التي تستعد الدكتورة نادين لإطلاقها عبر منصات التواصل الاجتماعي، خطوة طموحة تهدف إلى الوصول بالمحتوى النفسي المتخصص إلى شرائح واسعة من الناس، بلغة مبسطة، سهلة الفهم، بعيدة عن التعقيد الأكاديمي.
وستتضمن الحلقات المصوّرة موضوعات مختلفة مثل:
-
الاكتئاب والقلق والتعامل مع الضغوط اليومية
-
إرشادات لبناء علاقات أسرية صحية
-
الصحة النفسية للمرأة والطفل
-
التعامل مع الصدمات النفسية والتجارب المؤلمة
-
خطوات عملية لتحسين المزاج وبناء التوازن الداخلي
🔹 شهادات علمية ومهنية مرموقة
لم يكن هذا التميز وليد الصدفة، فقد حصلت الدكتورة نادين الجمال على العديد من الشهادات المحلية والدولية في مجال الصحة النفسية والإرشاد الأسري، والتي تؤهلها عن جدارة لقيادة مثل هذه المبادرات المؤثرة. وهي حريصة دائماً على تطوير ذاتها ومتابعة أحدث ما توصل إليه العلم في مجال الصحة النفسية.
🔹 رسالة إنسانية أولاً
دائمًا ما تؤكد الدكتورة نادين أن هدفها الأسمى هو المساهمة في “تغيير نظرة المجتمع للصحة النفسية”، وكسر الوصمة المرتبطة بها، وتقديم الدعم النفسي لكل من يحتاجه، بغض النظر عن عمره أو خلفيته أو وضعه الاجتماعي. ترى أن الصحة النفسية ليست رفاهية، بل حق أصيل لكل إنسان.
🔹 دعوة للمتابعة والمشاركة
تدعو الدكتورة نادين الجمال كل من يهتم بصحته النفسية، أو يسعى لفهم ذاته، أو يعاني في صمت، إلى متابعة الحلقات المنتظرة، والمشاركة في نشر الوعي، لأن كل خطوة نحو التوعية هي خطوة نحو مجتمع أكثر اتزاناً وسعادة.